المشاركات

عرض المشاركات من 2013

تقنية بندلتون

صورة
تقنية بندلتون   هي تقنية رائدة و معروفة في مجال تقديم التغذية الراجعة في المدوالات الإشرافية و قد طورها بندلتون في العام 1984 طريقة التطبيق العملي : 1   يشجع المشرف المعلم على بدء الحوار  ( ضرورة الانتباه إلى مدى استعداد المعلم النفسي و تقبله لفكرة للحوار (   2   يبدأ يصف المعلم بوصف الموقف التعليمي بجميع تفاصيله  ( الخطوات التفصيلية للحصة ) , دور المشرف : مستمع فقط . 3  يصف المعلم النقاط الايجابية بالموقف التعليمي . 4  يتحدث المشرف عن النقاط الايجابية بالموقف التعليمي من وجهة نظرة هو .   5  يقترح المعلم بدائل للمواقف التي يعتقد انها تحتاج لتحسين و تطوير . 6  يقدم المشرف اقتراحاته التطويرية  . 7  يتم الاتفاق على خطة العمل للتعامل مع نقاط الضعف و تحسين الممارسات بشكل عام . أمثله على الأسئلة و العبارات التي يستخدمها المشرف : قل لي ما سار بشكل جيد في الحصة   و إنا اتفق معك في ذلك.. أنا أحببت الطريقة التي .. ما الذي يمكن القيام به بشكل مختلف المرة القادمة   نعم , لماذا لا تجرب ....... حاول التركيز

لوحتي و نقد تشكيكلي اتعلم منه ....

صورة
السلام عليكم ...الفنانه فاطمة ..  النقد ليس تجريح بقدر ماهو تصليح .. قبل ان نبداء في اللوحه هناك اساسيات يجب ان نتعلمها .. تسمى اساسيات بناء اللوحه .. ثم نتعلم دراسة المجموعات اللونية .. ثم نتعلم اساليب الحداثة في اللوحات .. بعد اتقان ماسبق ذكره تصبحين انتي ناقده لنفسك .. ماتحتاجينه من البشر هو ان يمتعوا عيونهم في لوحاتك .. اتمنى انني اوصلت ماأملك من خبرات لمسمعك .. دمتي رائعه . ساخبرك بشيء ربما تجدينه مستقبلا .. من يدرس ويتعلم الفن ليس كالهاوي .. فالهاوي يتحدى كل من تعلم .. فيخرج منه شيء يحبه .. انا احترم من يهوى الفن وليس مجاملة لك .. فالانسان الدارس يطبق ما درس من قواعد .. ولكن الهاوي يبتكر شيء ويملك خبرته هو .. ولكن من يتفوق على الاخر في هذا المجال .. من يعمل كثيرا يكسب كثيرا .. فالخبرات لاتاتي الا بكثرة العمل .....  حقيقة من يقف 7 ساعات يعمل خبره من خبراته في لوحه .  اتمنى انك تثقي ثقة تامة انك ستكونين من اقوى الفنانات اذا رسمتي كل وقت .. ا لنقد الأول . .  كثرة الالوان .... يعني في المرة الجاية قبل ما ترسمي راح تختاري مجموعتك اللونية ..

شجون النجاح

صورة
النجاح  شجون  هبت أعاصير الكلمات و فاضت عيون العبارات ليهتز قلمي و ينثر زخات مداده.. ليسطر هذه الأسطر البسيطة عنه  : النجاح فلسفة .. الكل يحرر عنه ما يريد .. النجاح قصة   … ينظر إليه كل بعيناه ..و يطلق العنان لقلمه ليسطر عنه أصدق الوقائع و أروع التجارب .. النجاح قاموس… ضخم حوى أغنى الكلمات و أدق المعاني للنجاح خيوط كثيرة …. هل لكم أن تسدلوا هنا خيطاً لننسج سوياً أجمل الثياب و أبهى الحلل.. النجاح ترنيمة عذبة الكلمات بهية العبارات .. تضفي على حياة المرء أروع القصص و أجمل الأشعار… من منا إلا و بلغ النجاح بخيط و بصيص من ضياء .. أنـــــــ Miss Fatma ـــــــا كان نجاحي -السعادة ، الرضا ، الاستقرار ،حب الخير لكل من حولي - من إيماني أن لكل إنسان في هذه الحياة رسالة و هدف .. هدفي أن أعمل بكل جد و إتقان لكل ما ينفع… فرب صغيرا و زهيدا في العمل أورث كبيرا و عظيماً في الحياة .. لنعمل بكل دقة و جدية و نلقي بها في بحر العطاء و لا نرتقب البديل بل نرتقب النتيجة لتعديل المسار و تحسين الحال .. النجاح همسات من بوح الخاطر   النجاح كساء مخملي فاخر زاهي الألوان ساح

من خوالج النفس

صورة
كتبها Fatma AL-Shareef  ، في 2 مايو 2010 الساعة: 20:49 م عجيبة تلك هي الروح .. تعيش لحظات السعادة و الفرح تارة .. فتسمو و تحلق عاليا مع الأمل و الحياة .. تعيش لحظات الألم و الحزن تارة فتسّود الدنيا و تظلم لتضيع تلك الروح في غياهيب البؤس و التعاسة .. نعم نعيش لحظات كثيرة بمشاعر عديدة .. و لعل الحزن من أقوى المشاعر .. فله محرك عالي الصوت يزمجر في دواخلنا معدد أسباب كثيرة .. قد تكون صائبة و أحيانا محجمة الأسباب .. فقد … لتنثرها عثرة في طريقك لتنغس عليك الحياة .. حقيقة لا يرفع الحزن و الألم عوامل السحر في البيان أو الخطاب … و لا في البعد إلى المساحات الوارفة أو الظلال الكثيفة أو الرامات العالية … أو الارتماء في أحضان ثوب الطبيعة الأخضر السندسي المزكش بأكاليل الزهور البرية و قطرات الندى اللؤلؤية .. أن الحزن إذا كسى المرء توشحته الآلآم و أرهقته الزفرات و الآهات ..و أعياه الألم و خنقته العبرات .. في لحظات الحزن و الألم .. تتفتق القريحة لدى البعض لتنثر من الشعر سحرا .. و قد يعتصر الذهن ليسطر عبارات من أحرف نورانية في نصوص نثرية .. و قد يهتز البنان فيرس

عبرات مع المحن و الابتلاءات

صورة
   كتبها    Fatma AL-Shareef  ، في 30 أغسطس 2010 الساعة: 1:38 ص عبرات مع المحن و الابتلاءات خُلق الإنسان و يُخلق معه قدره و مصيره … يعيش في ترقب و استغراب لما يحدث له و حوله .. ينتظر و يأمل الجديد السعيد .. و يخشى و لا يتوقع المؤلم المحزن .. يردد كلمات مع الدمعة بسمة .. ومع الترحة فرحة … ومع البلية عطية … ومع المحنة منحة … و عند البلاء ينسى الكلام … و لا يتذكر تلك العبارات و الشعارات .. بل يرفض الأقدار و يرفع راية الفرار … مع المحن تُذرف الدموع و تتسع الجروح … أن العبد في هذه الدنيا يعيش قصة لا بل ينسج له القدر قصص .. قصة حياة .. قصة فشل … قصة ألم .. قصة حب .. قصة فراق .. فالقصص في حياتنا كثيرة … في ثناياها تتوالى المحن و الابتلاءات .. فيصاب تارة بالمرض الذي ينهك جسده و يهزم نفسيته .. فيغيب عن الوجود في عالم الوحدة و الكروب .. وقد يصاب بالحزن لفراق حبيب أو فقدان صديق أو خيانة رفيق .. فيفقد ثقة من حوله فيهرب بعيدا بقلبه الجريح ..و دمعه الكسير ..   و يُبتلى بالهم و الغم و الحزن على ما يرى أو يسمع من م