دعوة الفنان خالد قطّاع للحوار عن تجربته في رسم تجربة في القصة المصورة
المقال للرسام خالد قطّاع رابط المقال هنا عبر دعوة كريمة من مستشارة الفنون البصرية بمجلة فرقد الإبداعية الأستاذة فاطمة الشريف، للحوار معي عن تجربتي في رسم الكاريكاتير وتوظيفه في التدوين لفن القصة المصورة مع إمكانية استخدامه في العلاج بالفن ، وجدت توظيف ذلك الحوار إلى مقال أنشره بين صفحات مجلة فرقد الإبداعية مبدئيًّا، بأن الحديث عن حبي للرسم خصوصًا رسم الكاريكاتير الذي يعد النواة الأولى لفنون عدة معاصرة، مثل القصة المصورة أو فن الكومكس أو الرواية المصورة. الكاريكاتير والكارتون عشقي للقصص المصورة في صغري، كوني من جيل السبعينات، حيث كانت وسائل الترفيه محدودة جدًا ليست كأيامنا هذه، لكن كانت الحياة الاجتماعية تُغني حياتنا وتملأ أوقات فراغ أبناء جيلي، إلا أني كنت أشعر أن حياتي أكثر غنى بسبب حبي للقراءة، خصوصًا القصة المصورة إن كانت من خلال المجلات أو الكتب المصورة، حيث كانت تأسر خيالي بأحداثها وشخصياتها المتنوعة والحوارات الممتعة والرسوم الجميلة الملونة التي كانت تبهرني، والتي كانت تحفزني على رسمها وتقليدها بكل حب وشغف، ف...