مشروع مقترح لإتمام برنامج مهارات التدريس

 

يمكن تعريف التدريس الفعّال على أنه أحد أنواع التدريس الذي يسعى إلى تحقيق الأهداف المقصودة

من المناهج و المواد الدراسية المقررة سواء إن كانت

أهداف معرفية أو أهداف وجدانية ونفس حركية أو غير ذلك  من الأهداف ،

و من ناحية آخري يحاول هذا النوع من التدريس  تعميق العلاقة بين الطلاب و المعلمين

عبر التمكن من  مهارات التدريس الفعال،

والتي هي عبارة عن مجموعة من الأداءات أو السلوكيات المميزة التي يلجأ المعلمين إلى الإستعانة بها

أثناء التدريس و تسعى هذه المهارات في النهاية إلى إنجاز الأهداف المطلوبة  بنجاح ،

و هذه المهارات يمكنها أن تتطور من خلال التدريب المستمر ،واكتساب المزيد من المعرفة ،و الخبرة

و من الضروري أن يكون المعلمين على دراية تامة بهذه المهارات ،

و ذلك حتى يتمكنوا من تهيئة الجو المناسب للطلاب و هذا كله يؤدي في نهاية الأمر إلى

تحقيق أهداف العملية التعليمية ،والارتقاء بمستواها .

بالرجوع إلى حقيبة مهارات التدريس الفعّال من صفحة ١٣٥ إلى صفحة ١٤٥

اقترحي إطاراً وفق فهمك لمحتوى الصفحات،

معتمدا على الإطار المقترح أدناه،

مستفيدة من المشروع المقترح طورس مشروعك التدريبي

المشروع ببساطة يعتمد على خمس محاور

الفكرة - التصميم - العرض والتقديم - التطبيق للتجريب - التقويم لتحسين الأداء وتطوير التجربة

رابط المشروع فضلا انقري

أفكار مقترحة لمشاريع برنامج تدريبي

 

يرى الكثيرون إن تقديم المشاريع قبل التخرج الجامعي أو بعد الانتهاء من برنامج ما أمرا في غاية الصعوبة، 

بل يعد في الواقع فرصة تطبيقية للمعارف والخبرات التي تم الحصول عليها،

 وتجربة ممتعة لعرض نتاجات التعلم خلال الدراسة أو التدريب

المشروع إذا هنا هو نتاج التدريب لمدة أيام لا تقل عن خمس أيام ولا تزيد عن شهر وهي تطبيق أي محور في البرنامج بما يناسب 

أهدافك اهتماماتك، هو تحويل المعرفة إلي تطبيقيجرّب ويمارس.

المشروع ببساطة يعتمد على خمس محاور

الفكرة - التصميم - العرض والتقديم - التطبيق للتجريب - التقويم لتحسين الأداء وتطوير التجربة

من المشاريع الناجحة التي استخدمها في برنامجي إعداد المدربين 

مشروع متحفي الشخصي، 

من أروع ما تعلمته وطبقته، وهي مشروع لمحبي التقنية  

انقر هنا

 كيفية استخدام مهارات التدريس في التعليم؟ إمكانية تحويل الفيديو إلى أي محتوى مرغوب لديك

 انقر هنا

عليه يسعدنا تزويد متدربات المدونة بقراءة مقال للمدرب الدكتور محمد العامري حفظه الله

عن إعداد المشروع لمن أراد تحويله مشروع تجاريا

فضلا انقر هنا

  

المشاريع الفردية المقترحة

اكتبي مقال ذاتي عن تجربتك لحقيبة مهارات التدريس الفعّال

اكتبي مقال ذاتي عن مهاراتك في التدريس ومنجزاتك العزيزة لديك

 ارسمي لوحة تعبري فيها عن نفسك وأنت معلمة تحملين صفات المعلمة الناجحة

أعدي لوحة تشمل طرائق وأساليب واستراتيجيات ومداخل ومهارات والقدرات المهنية للمعلمة

قيمي نفسك وفق جدول تقويم من إعدادك عن معايير المعلمة الفعّالة  

المشاريع الجماعية

في ضوء الحقيبة والاستعانة بمفرداتها الثرية 

ناقشي مشكلة ما أو ظاهرة ما أو درس ما موظفاً عناصر التدريس الفعّال

نماذج من مشاريع سابقة شرط أن يتم توظيف المعايير المقترحة في الحقيبة لتقييم الطريقة والأنشطة المستخدمة

مهارات التدريس الفعّال والإبداع

يمكن تعريف التدريس الفعّال على أنه أحد أنواع التدريس الذي يسعى إلى تحقيق الأهداف المقصودة

من المناهج و المواد الدراسية المقررة سواء إن كانت أهداف معرفية أو أهداف وجدانية أو غير

ذلك  من الأهداف ،و من ناحية آخري يحاول هذا النوع من التدريس  تعميق العلاقة بين الطلاب

و المعلمين عبر التمكن من  مهارات التدريس الفعال، والتي هي عبارة عن مجموعة من الأداءات

أو السلوكيات المميزة والمهارات المتعددة، التي يلجأ المعلمين إلى الإستعانة بها أثناء التدريس و تسعى هذه المهارات في النهاية إلى إنجاز الأهداف المطلوبة  بنجاح ،

و هذه المهارات يمكنها أن تتطور من خلال

التدريب المستمر ،واكتساب المزيد من المعرفة ،و الخبرة

و من الضروري أن يكون المعلمين على

دراية تامة وممارسة دائمة لهذه المهارات،

و ذلك حتى يتمكنوا من تهيئة الجو المناسب للطلاب و هذا كله يؤدي في نهاية الأمر إلى

تحقيق أهداف العملية التعليمية، والارتقاء بمستواها،

وتعزيز غاياتها ومقاصدها التربوية الكبرى.

من مهارات التدريس الفعّال

صياغة الأهداف

من أجمل ما قرأت في مفهوم الأهداف وصياغتها

انقر هنا

كيف تنتقل المعلمة من التدريس الفعّال إلى الإبداعي

انصح بمشاهدة الفيديوهات أدناه

إستراتيجية التعلم والإبداع 

انقر هنا

أفكار لبداية رائعة في التدريس

انقر هنا

أمل التفاعل والرد وإذا لديك مقترحات أفضل  في صندوق الردود 

مهارات تخطيط الدرس

 

عصف ذهني

 منظومة التدريس تتطلب مهارات متعددة.

تُعدّ معرفة مهارات التدريس وتطبيقها من قِبل المعلّم عاملاً ضرورياً لبناء الصرح التعليمي السليم، 

الذي يربط بين النظرية والتطبيق،..

.اذكري ما لديك

 افتحي الرابط  لتستمتعي  بالفيديوهات المفيدة

المختارة بعناية لك 

ما رأيك بمستوى الفيديوهات، أنفع فيديو نال إعجابك ولماذا

تخطيط الدرس

انقر هنا

التغذية الراجعة

انقر هنا

مفاهيم هامة

انقر هنا

التدريس الفعّال

 

عصف ذهني

المصادر اللغوية لأفعال العلم والتعلم والعمليات المرتبطة بها تتداخل معهما كثيرة

اهتم رواد العلماء والمفكرين بعملية التدريس منذ القرن الخامس عشر في الغرب، في حين علماء المسلمين أسسوا للتدريس و سبقوهم بأساليب وطرائق رصينة أسسها لها المعلم العظيم النبي محمد صلي الله عليه وسلم.    

.اذكري ما لديك

 انسخي الرابط في المتصفح لتستمتعي  بالفيديوهات المفيدة

المختارة بعناية لك 

ما رأيك بمستوى الفيديوهات، أنفع فيديو نال إعجابك ولماذا؟

مفهوم التدريس الفعال

انقر هنا

التدريس الفعّال

انقر هنا

مثلث فن التدريس

انقر هنا

نماذج هامة في التدريب والتدريس

 

متحف الفن الآسيوي.. أيقونة الإبداع التشكيلي

رابط المقال منشور في مجلة فرقد الإبداعية

انقر هنا

فاطمة الشريف

في البيئة المتحفية يتجدد الشغف، ويلمع الإبداع، ويخزّن العقل أجمل الذكريات. 

تعد المتاحف واجهة حضارية ومعَلمًا ثقافيًّا مهمًّا للشعوب والأمم، ووسيلة تربوية وتعليمية تعزز قيم إنسانية وترسخ مبادئ وسلوكيات اجتماعية في نفوس الناشئة والراشدين والشيوخ، خصوصًا إن حوى المتحف صالات وأركان ثابتة ذات صلات وحقائق تاريخية موثوقة، وراعى سنويًّا تجديد جزء من صالاته لعرض إبداعات الفكر والعمل التشكيلي الأصيل بمعارض مؤقتة من مقتنيات المتحف ذاته أو مشاركات خارجية، فكلما كان المتحف غنيًّا ثريًّا بالمقتنيات؛ سهّل ذلك من التجديد والابتكار في المعارض المؤقتة.

تتنوع المتاحف لتخدم أغراضًا اجتماعية وبيئية وتاريخية وسياسية وتشكيلية فنية، و لعل أهم وأقوى تلك المتاحف ما كان يحمل فكرة إبداعية تجذب إليه القلوب والعقول وتشجع الأفكار الجديدة، وتعمل دومًا على تزويد المتلقي بفعاليات متعددة تتنوع بتنوع مناسبات فكرة المنشأ.

ضمن الكثير من المجموعات من جميع الأعمار والكثير من الفعاليات، تحديدًا في مجموعة السيدة باربرا رايت (Barbra Wright)، وبرنامج الخميس للزيارات المتحفية في مدينة التاريخ والتراث والرقي واشنطن دي سي (Washington, DC) — وهن مجموعة من سيدات متقاعدات يجدن في الفن رحلة إبداع جديدة، وقصة شغف روحي وجسدي— نقلة نوعية في استيعاب روح وفكر المتحف في جولتين: جولة حية وأخرى رقمية عبر زيارة الموقع، سبقتهما الكثير من الجولات الفردية منذ عام 2015، في جنباته يتجدد الشغف ويهدأ العقل اللحوح بالمعرفة لنسج قصة لآسيا الكبرى، تكرار الزيارة لمتحف الفن الآسيوي (The National Museum of Asian Art) في منطقة  (The National Mall)، يقوم مقام الأكاديمية الفنية التاريخية، يعد المتحف الأول في سلسلة متاحف مؤسسة سميثسونيان (Smithsonian’s Museums ) تمامًا كأنك في رحلة بين دول قارة آسيا حيث تبدأ تجولك بالحضارة الهندية، والتي تتميز بالمنحوتات الضخمة التي تعكس جانب القداسة والفكر العقدي لديها، تليها الحضارة الإسلامية، والتي هي من أولى اهتمامات الإرشاد الداخلي للمتحف، حيث يطول الفحص والقراءة لمعروضات الصالة، بل إن من أبرز الورش التدريبية للمتحف ترميم المخطوطات وصفحات القرآن الكريم، بل من أضخم الكتب وأكبرها حجمًا وأكثرها صفحات في معرض التسوق كتاب: 

The Word Illuminated: Form and Function of Qurʾanic Manuscripts from the Seventh to Seventeenth Centuries

الذي كان نتاجًا فكريًّا لندوة عقدت عام 2016 في المتحف، والمتزامنة مع معرض فن القرآن: كنوز من متحف الفنون التركية والإسلامية، ويشمل الكتاب الأهمية الروحية للقرآن الكريم، والسياقات الفنية والتاريخية والدينية له. 

رابط الكتاب للتصفح والقراءة:

https://shorturl.at/WWQ11

ثم تنتقل إلى صالات عرض والتقاء اللوحات الصينية واليابانية والمشغولات الكورية في أساليب متنوعة تتشارك في دقة الخطوط، ثم صالات دول العالم الإسلامي في جنوب وجنوب شرق آسيا مثل اليمن القديم، اللاتي يشتركن في مزاوجة الصورة بالكلمة، وكذلك صالات الفن الأمريكي في أواخر القرن التاسع عشر، وغرفة الطاووس للفنان الأمريكي ويسلر.

وما لوحظ أن ما يميز المتحف تركيز معروضاته على مبادئ: الألوان والتقنية والموضوع، إضافة إلى السرديات التاريخية المثيرة التي يتميز بها المتحف، والتي من أبرزها:

قصة علاقة مؤسس المتحف تشارلز لانج فرير(Charles Lang Freer) مع الفنان الأمريكي جيمس ماكنيل ويسلر (James McNeill Whistler) تميزت بأنها علاقة قائمة على شراكة طويلة مثمرة، ارتكزت على أن تاريخ الفن “قصة جميلة” تتجاوز الزمان والمكان، وما يمثل تلك العلاقة صالات عرض فرير وويسلر، وأن المتحف كما تصوره مالكه وشريكه: نصب تذكاري لـ “نقاط الاتصال” بين القديم والحديث، والشرق والغرب، عززت هذه العلاقة الراقية رؤية المتحف اليوم بعالمية الفن الذي بربط الجميع؛ فضم المتحف أكثر من 45 ألف قطعة تعود إلى العصر الحجري الحديث حتى اليوم، وتعود أصولها إلى الشرق الأدنى القديم إلى الصين واليابان وكوريا وجنوب وجنوب شرق آسيا والعالم الإسلامي والفن الأمريكي في آواخر القرن التاسع عشر.

المتحف مميز بفكره وتنظيم معروضاته، والتي من أبرزها:

• يضم أكبر مجموعة في العالم للأعمال متنوعة للفنان الأمريكي جيمس ماكنيل ويسلر(James McNeill Whistler)، بما في ذلك غرفة الطاووس الشهيرة، إنه فنان مبدع معطاء أنيق في لونه وتكوينه.

لزيارة الغرفة ومعرفة أنشطتها، الرابط أدناه:

https://asia.si.edu/explore-art-culture/interactives/peacock-room/

• يضم مجموعة  Gerhard Pulverer  للكتب اليابانية المصورة، والتي تتضمن أكثر من 1100 مجلد، وتعد الأكثر تميزًا وشمولاً خارج اليابان، وهي قصص مليئة بالرسوم التوضيحية الملونة لعشرات الفنانين المشهورين مثل أندو هيروشيغي وكاتسوشيكا هوكوساي، وتتناول مواضيع عديدة مثل:

 النباتات والحيوانات، ودراسات وأدلة الرسم، والشعر، والأدب والتاريخ، قصص السفر والمناظر والأماكن الشهيرة..قام المتحف بأرشفتها ورقمنتها؛ للاطلاع على مجموعة الكتب المصورة في قسم دراسات وأدلة الرسم، والتي تحتوي على قرابة 260 كتبا مصوراً في الرابط أدناه:

https://shorturl.at/AybC9

• مجموعة نادرة من القطع الإسلامية من الآنية والمخطوطات والمنمنمات البديعة بعدسة فاطمة الشريف:

طرق وأساليب ومداخل التدريس الشائعة

 

يُعتبرُ التدريس نشاطاً مهنيّاً يؤدّيه المُدرّس من خالل عمليّاتٍ أساسيةٍ ورئيسية،ٍ

والهدف منه مساعدة الطلبة على حُسن التعلّم والتعليم، فهو من األعمالِ التي

يُمكن الحكم عليها، وعلى جودتها، وإتقانها من خلال التحليل والملاحظة، وبالتالي

بعد التقييم يُمكن تَحسين األداءِ وتطويره.

طرق التدريس هي الخطوات والإجراءات المتبعة من قِبل المعلم والتي يُحاول بتسلسلها وترابطها تحقيق أهداف تعليمية محدد. تتنوّع طرق التدريس وتتعدّد نظراً لطبيعة التغير المستمر التي تحكم العالقة القائمة بين عناصر العملية التعليمية، فكلّ معلّم هو نمط فريد لشخصيّة قائمة بذاتها فيما تحمله من مؤهّالت علميّة مسلكية، وكلّ متعلّم أيضاً هو نمط فريد لشخصية قائمة بذاتها متميزة في ميولها وقدراتها، وكذلك المواد التعليمية فهي مختلفة ومتنوعة.	أساليب التدريس  أسلوب التدريس هو الكيفية التي يتناول بها المعلم طريقة التدريس بسلوك يميزه عن غيره من المعلمين، أي أنه الأسلوب الي يستخدمه المعلم في تطبيق طريقة التدريس، وهذا ما يجعل أسلوب التدريس يرتبط بالصفات الشخصية للمعلم. ومعني ذلك أنه ال يوجد قواعد محددة ألساليب التدريس ينبغي علي المعلم إتباعها أثناء التدريس، وذلك ألن طبيعة أسلوب التدريس يرتبط بالصفات الشخصية للمعلم وتعبيراته اللغوية وحركات جسده، وتعبيرات وجهه وانفعاالته داخل الفصل، ونغمة صوته، مما يميز كل معلم غيره، ولذلك يتميز اسلوب التدريس الذي يتبعه وتتحدد طبيعته وأنماطه.	مداخل التدريس الشائعة الأطر الفكرية التي يستند إليها مفهوم التدريس
تصنيف طرق التدريس وفقًا للجهد المبذول: طرق تُركز على جهد المعلم وحده: طريقة الإلقاء (محاضرة) طرق تُركز على جهد المعلم والمتعلم: المناقشة والحوار الاكتشاف الموجه حل المشكلات الطريقة الاستقرائية العصف الذهني طرق تُركز على جهد المتعلم: التعليم الذاتي حل المشكلات المشاريع التعليم المبرمج وفقًا لعدد المتعلمين: طرق جماعية: المناقشة الإلقاء الحوار حل المشكلات التعليم التعاوني طرق فردية: التعليم المبرمج التعلم بالحاسوب وفقًا لنوع الاحتكاك بين المعلم والمتعلم: طرق مباشرة: الإلقاء المناقشة الطرق العملية طرق غير مباشرة: التدريس عن بُعد الشبكات والدوائر التلفزيونية وفقًا لحاجة المعلم: طرق خاصة: تتعلق بكل تخصص طرق عامة: تتعلق بجميع المعلمين وفقًا لنشاط التعليمي: طرق كلامية: القصة الشرح الوصف المحاضرة الاستقراء المناقشة طرق إيضاحية: الصور العرض السينما المدرسية الرحلات المدرسية طرق عملية: الأفعال العملية الأعمال الكتابية وفقًا لنتاجات التعلم: المجال المعرفي الإدراكي: الاستقراء الاستنتاج الاكتشاف الاستقصاء المجال الوجداني: تعليم الاتجاهات والقيم المجال النفس حركي: تعليم المهارات وفقًا لطبيعة موضوع الدرس: مواضيع تجريبية: الأنشطة المعملية وفقًا لخصائص الطلاب: مهارات الحوار والمناقشة: المناقشة والحوار مهارات الفهم القرائي: القراءة التحليلية الناقدة وفقًا لحدود الزمن المخصص: وقت طويل: الاكتشاف حل المشكلات وقت قصير: المحاضرة العروض وفقًا للإمكانات المادية: توفر وسائل وأدوات: مختبرات لغات أجهزة الحاسوب عدم توفر وسائل: استخدام أساليب تتناسب مع الإمكانات المحدودة.	أسلوب التدريس المباشر: توجيه من المعلم تقويم سلوك الطلاب استخدام السلطة طرق: محاضرات، مناقشات مقيدة أسلوب التدريس غير المباشر: إشراك الطلاب قبول آرائهم دراسة المشكلات طرق: حل المشكلات، اكتشاف موجه أسلوب التدريس القائم على المدح والنقد: توازن بين المدح والنقد مدح معتدل: تحسين التحصيل إفراط في النقد: تقليل التحصيل أسلوب التدريس القائم على التغذية الراجعة: ملاحظات مستمرة وضوح التقدم تحسين التحصيل أسلوب التدريس القائم على استعمال أفكار التلميذ: استفادة من أفكار الطلاب توجيه وتحليل طرق: إعادة صياغة الأفكار، مقارنة الأفكار، تلخيص أساليب التدريس القائمة على تنوع وتكرار الأسئلة: تقديم الأسئلة بطرق متنوعة تكرار الأسئلة تحسين التحصيل أساليب التدريس القائمة على وضوح العرض أو التقديم: تقديم المادة بوضوح تعزيز الفهم زيادة التحصيل أسلوب التدريس الحماسي للمعلم: حماس المعلم تحسين الأداء حماس متزن أسلوب التدريس القائم على التنافس الفردي: تحفيز من خلال التنافس الفردي تحسين التحصيل مقارنة بالتنافس الجماعي عوامل نجاح أساليب التدريس (تُربط بأسهم من الأساليب): اختيار الطريقة المناسبة لأهداف الموضوع امتلاك المعلم للمهارات التدريسية اللازمة	المدخل المنطقي الأساس: تنظيم المعرفة من البسيط إلى المركب أو من المحسوس إلى المجرد. المدخل التاريخي الأساس: دراسة تطور الفكر الإنساني والتطورات العلمية والتقنية من خلال تاريخ الفكر والعلماء. المدخل الديني الأساس: تقديم المعرفة عبر النصوص الشرعية، مع الربط بين المعارف والأصول الشرعية. المدخل الكشفي الأساس: تزويد الطلاب بأساليب البحث والاكتشاف بدلاً من تقديم المعرفة الجاهزة، وطرح مشكلات تتطلب البحث. مدخل المراجعة الأساس: مراجعة الدرس السابق لضمان فهم الطلاب للموضوع الجديد وربط المعلومات. مدخل النقاط الرئيسية الأساس: عرض الأفكار الرئيسية كنقاط مختصرة على السبورة، مما يجذب انتباه الطلاب وينظم تسلسل الدرس. مدخل الأغراض الدرسية الأساس: كتابة أغراض الدرس على السبورة ومناقشتها مع الطلاب لشرح أهداف الدرس. مدخل الوسيلة التعليمية الأساس: استخدام الوسيلة التعليمية كبداية للدرس ومناقشة علاقتها بالموضوع لتقديم الدرس بشكل جذاب. المدخل الفكاهي الأساس: استخدام النكتة الظريفة أو الفكاهة لجذب انتباه الطلاب وإدخال البسمة، مع تجنب جرح المشاعر.