المشاركات

A day in National Gallery of Art with my Lovely Drawing Group

صورة
  7 March 2024 from 1:30 to 3:30 was the week time for the meeting drawing gruop to be in the National Gallery of Art with the guidance of Miss Barbara Wright, it was a good chance to seet the gallery temprory exhibitions. They were The Anxious Eyes:German Expressionisiom and Its Legacy and Mark Rothko: Paintings on Paper.  Mark Rothko: Paintings on Paper.  "A PICTURE LIVES by companionship, expanding and quickening in the eyes of the sensitive observer. It dies by the same token. It is therefore a risky and unfeeling act to send it out into the world." Writing in 1947, Mark Rothko (1903-1970) addressed one of his greatest concerns: the vital relationship between a work of art and its beholder. So which works did he think were worth the risk? The exhibition is organized around four periods in Rothko's career when painting on paper was his primary focus.  Watercolors from the 1930s reveal his early artistic aspirations and influences.  Symbolic paintings of the 1940s show

Dorothea Lange exhibit ...full of happy moments...

صورة
Amazing, as usual,  Washington DC, with its nature  people  exhibitions  surroundings  DC,  the land of wonders  The National Gallery of Arts is one of amazement with its  exhibitions, displays, and paintings. I was captivated by the idea of the exhibit, especially the photos of hands at the Dorothea Lange exhibit at the National Gallery.  I met my lovely Thursday gruop with whom I uaually did sketching session in-person. One of the photos I will never forget is a photo of Japanese-American children putting their hands on their chests.  I asked a man looking at the same photo what it meant. He told me that the children were "Reciting the Pledge of Allegiance."  I asked him if I could take a video while reciting it. It was nice of him to recite it and accept taking the video to be one of my lovely memories. Another lovely moment was meeting the poetess Ellen Steinbaum and talking in front of Dorothea Lange's iconic gelatin silver prints.  It was a good chance to communica

السعودية واليونسكو معاً لأجل الإنسانية

صورة
المنشور في مجلة فرقد في  01 فبراير 2023 07:55: م هنا “هناك عامل بشري مهم يرتبط بممتلكاتنا وعناصرنا الثقافية المسجلة، يحثنا على المعرفة عنهم والحفاظ عليهم وحمايتهم. نريد أن نعلّم جيل شبابنا كيف يفخر بتراثه الثقافي، من قهوتنا إلى نخيلنا وتمورنا وبطبيعة الحال،… نحن ندرك أن الروابط العالمية التي تتم من خلال الثقافة والمعرفة تظل واحدة من أقوى الوسائل للمضي قدمًا في معالجة الروابط بين تحديات التنمية،…” صاحبة السمو الأميرة هيفاء آل مقرن المندوبة الدائمة للمملكة العربية السعودية لدى اليونسكو بهذه العبارات المضيئة (التي تشعرنا بالفخر) نقف سويًا على رؤية وأهداف المملكة العربية السعودية في الانضمام إلى المنظمة العالمية للتربية والعلوم والثقافة اليونسكو التي تأسست عام 1945م لبناء جسور السلام والتعاون العالمي عبر تقديم خبرات دولية في مجالات التربية والعلوم والثقافة، وإثراء الثقافة التاريخية عبر الآثار والمتاحف، وممارسة التراث الحي وأشكال الفن المعاصر، وفي عام 1946م بعد نهاية الحرب العالمية الثانية، كانت المملكة واحدة من عشرين دولة اجتمعت في عاصمة المملكة البريطانية لندن؛ للمشاركة في الأنشطة التأ

معرض جمال الروح

صورة
فاطمة الشريف “الروح لا تستطيع التفكير بدون الصور” (أرسطو) عندما تلقيت الدعوة لحضور فعالية جمال الروح صنعت كلمة الروح في ذهني سيناريوهات لعالم ثلاثي الأبعاد، نوراني الألوان، عالم روحاني جسّد جماليات الكون المادي في كينونة تشكيلية خلاّبة، أخذني المسمى إلى عوالم تمازجت فيه المشاعر والأفكار في عملية اتحادية للذكريات والتجارب الإبداعية، قد كان سفرًا عبر الزمن، فانتازيا الفن واللون والسمو، وما إن وقفت في بهو المكان أيقنت أن المعرض هو الأول في تلك الفعالية، سادت لوحاته وكست ألوانه المكان، تراصت لوحات الرواد يمينًا وشمالًا تحمل في ألوانها تفاصيل الحياة بكل ما فيها، وفي التفاف رشيق منتظم تباينت لوحات ومنحوتات المبدعين والهواة برموز روحانية حلقت بروحي فأحببت المكان وتحركت فيه كالفراشة وكأني من أهل الدار، وأيقنت أن جمال الروح كان في حضور وبهجة المشاركين والزوار، كما كان لتنظيم المعرض وتوزيع الأعمال بتلك الحرفية والانسيابية عامل آخر في صنع ذلك الجمال، ومما زاد ذلك الجمال الجلسات الحوارية وورش العمل الحر من سادة الملتقى. المتجول في المعرض سريعًا دون تدقيق في تكوينات وألوان اللوحات يعيش البهجة وال

احساس 2023 وسيادة العلم

صورة
فاطمة الشريف* فيما رأيت وجال فيه بصري، وسادت فيه احاسيسي في معرض احساس 2023: رحلة فنية معاصرة، تأخذك في رحلة بين الفنون المختلفة، معرض بمسماه الفريد، وشعاره الخلاّق؛ قفزة واثبة في الخط الزمني للفن السعودي، معرض مميز بتنوع لوحاته واتجاهاته، وتعدد فنونه من رسم وتشكيل، ونحت وخامات فنية، وأشغال يدوية، فرصة ثمينة للحوار مع الفنان عن لوحته بكل ثقة وانسيابية؛ والتعبير عن احاسيسه التي تمازجت مع ألوان وتكوينات لوحته؛ لتقدّم للمتلقي وثيقة نفسية بلون وعبارات الفنان الذي غاص في أعماق نفسه، باحثاً عن معنى لما يقوم به من عمل تشكيلي يرمي إلى تطهير وجدانه الحسّاس، ونفسه الشغوف، وفكره الراقي الذي يسمو بعقله السؤول وقلبه الرؤوم. والمشاهد لفيديو المعرض بعدستي يلاحظ كيف أبدع من حاورته عن ترجمة معاني لوحته، وأوجز في تقديم صور عن أحوال النفس البشرية، وخلجات الذات الإنسانية: ما بين أفكار متناغمة، وأحاسيس صامتة، وتجارب صامدة، وخيالات مضيئة، ولحظات هاربة من ضجيج النهار وكوابيس الليل، ما بين مشاعر الحزن، والقلق، والخوف التي بددتها ألوان اللوحة، ومشاعر الفرح والصمود والمساواة التي رسمتها تكوينات اللوحة، كان معر